أضغط هنا لمراسلتى

عايز اتجوز

عايز اتجوز
نفسى ألبس الكلبشات

ناس نورتنى

أنا موش مزه

أنا موش مزه

انا أتخنقت منك

انا أتخنقت منك

أمن الدوله زى نوكيا بتجمع الناس

أمن الدوله زى نوكيا بتجمع الناس

كفايا خلاويص زهقنا

كفايا خلاويص زهقنا









best movies

best movies
the invisible " best romance movie"

the best music "metal music"

the best music "metal music"
metallica

korn

adema

ويمضي العام ...و بعد العام ... عامان


ويمضي العام ...و بعد العام ...عامان
وتسقط بيننا الأيام
ويصبح عمرنا سراً .. ويصبح حبنا قيداً
وحلماً بين أيدينا .. حطام
رماداً أنت

في عيني بقايا من حريق ثار في دمنا ونام
ويمضي العام ...و بعد العام ... عامان
فلا أنتى التي كنتى
ولا انا فارس الأحلام
تعالي نشهد الدنيا بان الحب أصبح في مدينتنا حرام
وان الصبح اصبح في أعيننا ظلام
وأن الخوف يخنق في حناجرنا الكلام
تعالي نشهد الدنيا بأن الحب بين الناس شئُ كالخطايا
وأن الشوق يهرب في الحنايا
يموت الشوق قهراً في دمايا
يصيح الخوف .. أغرق في خطايا
ولم تبق الليالي غير قلبٍ
وناي صار يغنى الحزن ألحان
تعالي كي نلملم ما تبقي
فعمركِمثل أيامي .. بقايا
لصوصُ الحي قد سرقوا ثيابي
فصرنا في مدينتنا عرايا
فلا وطن يلمُّ العمرَ منَّا ولا املٌ يلوذ به الضحايا
حرامُ يازمان العُري مهلاً
أيصبح كلُّ ما فينا .. مطايا
وصرتِ مدينتي وكراً كبيرا
ًوليس مكانٌنِا..بين البغايا
ويمضي العام ... بعد العام ... بعد العام
وتسقط بيننا الأيام
فلا أنت التي كنت
ولا أنا فارس الأحلام


منقوله من خواطر صديق



العشق اسطورة الواقع

العشق اسطورة الواقع

عندما نظرت لعينيها
وكان القمر من فوقنا
والمحيط بمياهه اسفلنا
عينى فى عينيها
والشوق يحمينا
والضى نور السماء
عاشقين على حافه جبلين

جبل العشق
وجبل الحنين
بنعيم الحب يفرحوا
وبقبله لها مذاق خاص
يتذكروا
مابينهم
من الاحلام
والامال
تتحرك الصخرة تحت اقدامهم
لتنتقل لعالم خرافى
لامعنى فيه
للعناد والخوف
والجرح
والعذاب
عالم به الحب قانون
والعشق اسطورة الواقع

من أنتى ؟؟

لملمت شتات قلبي من كل أطراف الأرض

وعزمت



أن أشفي منك الي الأبد

أن أقاوم طيفك

وأمحي صورتك

فأستجمعت أمري لأسير عبر طريق طويل

الي عرافه الحب ألتمس من خرافاتها الشفاء

طريق طويل

تخللته شمس أضجرها أنيني في صحوها ومسائها

وزهور ملت صوت شكوتي فغلقت ردائها

ريثما أرحل

طرقت الباب ودلفت الي المكان

فكنت كشبح يسير علي التراب

وجلست امامها

رنت الي بعينين فاحصتين وقالت

مالي أري الهوي قد طحن عظامك

وهد قواكي

فمن انتي؟

فأجبت بحرف هزيله

انا من تهت في احضان الزمن ودوامات العشق المجنون

ولا اقوي علي الرجوع

انا قلبا تروعه الحياه ولا تهادنه السنون

مجموعه من المشاعر اسري

يسير بها القنوط واليأس الي الجنون

قلب اضناه العشق فصدرت منه اهة هدهدتها توجعها

وابتلع صوتها شفتي السراب

امسكت بيدي وقالت

الصبر

فقلت

اين لي بالصبر وقد اندثر تحت اقدام الجوي

ليته يعود

خطاه بمسمعي ترتيل

وصوته في دمي تنزيل

بغير شرع ولا دين

اراه في احلامي كرؤيا تطلب التأويل

فهل علي الشفاء منه اي دليل؟

قالت

سيظل قلبك يتقد بين حنايا الضلوع بنار الشوق

حتي يعود....فيعود بك من دروب العشق

تلك هي لعبه الاقدار

احباب نلتقي فتفرقنا السنون

فنكون كالدمي علي مسرح الحياه نلعب ادوار اموات ريثما يعودون

اغرورقت عيناي بدمع الالم

وعدت الي بيتي اتهادي في موج الطريق

كزورق محطم الشراع تتقاذفه الرياح

ودلفت الي غرفتي واخرجت صورتك من حنايا قلبي

لانهار واعترف امام عينيك

بأنني لن اشفي منك ابدا

فكلما حاولت ان اكف عن حبك

عشقتك اكثر





ســــــر الحيـــــــــــــاه


دوي الصمت في ارجاء المكان
وظللت اركض لأري شبح اي انسان

الا تعرفون من انا ؟

قد كنت يوما ها هنا الا تذكرون خطواتا داعبت ارضي وعانقت حجراتي؟
الا تذكرون لمسات حانية طبعت اناملها علي كل لوحاتي؟
الا تذكرون انفاسا كانت تطوف بمعبد الحب ترافقها همساتي؟
الا تذكرون مدامعا رقصت علي وسادتي مع الليل بصحبة أناتي؟
الا تذكرون تطاير الشوق المحلق ورعشه حبي واهاتي؟
الا تذكرون وداعا جارفا اوصيته ببقايا دموعي وذكرياتي؟
هذه طاولتي واقلامي قد قتلها الشوق لفراقي
وجرائدي التي غازلتها ضاعت حروفها وانتحرت بصحبه اوراقي
الا تذكرون قصائدي وابياتي وشعري؟
الا تذكرون عذب غنائي كم كان في الليل يسري؟
الا تذكرون من انا ؟
قد كنت يوما ها هنا
اجابني صوتا من خلف العباب
انه انا شبح الغياب
قد سكنت منزلا وكان يوما رفيقي التراب
قد كان منزلا خاويا يسكن فيه صقيع المشاعر والفراق والهجر
فأحلناه الي اطلال وذكري معبد للوفاء شيدناه بعد طول صبر
فلا تعودي لتحطمي معبدي وتؤرقي هدئة الذكريات وتقتلي التراب
رحلتي وتركتي كل من يحبك وهذا هو العقاب
لا ينفع الندم علي ما قد فات وغاب
خرجت من اطلال منزلي محطمه اسير
اتخبط في جنبات الطرق كالضرير
والصوت يصرخ داخلي ويدوي
وسؤال يترنح مقتولا بغدري
الا تذكرون من انا؟
قد كنت يوما ذكري ها هنا



أهدا لجميع زوار المدونه
أغنيه هيثم شاكر : سر الحياه


يادنيا ليه قاسيه كده
فيكى دخلت ولا أنسألت
تهت وغرقت
ليه كل ده
سايبك خلاص منك زهقت
كل الصحاب ماشيين ورايا
فوقهم شايفهم كلهم جايين معايا
بنده عليهم
صوتى عالى ياخساره موش سامعيين ندايا
هيوصلونى ويرجعوا
بنده عليهم أسمعوا
من جوة قلبى هتوحشونى
من غير بكا
من غير كلام
من غير وداع
من غير دموع
من غير سلام
عيشت السنين وياكم
وبنسا
وأهو دورى جاه
أيام وكل الناس هتنسى
بس اوعوا تنسوا اللى خلقنا
خير وشر
لحظه وهتلقوا العمر مر
والدور هييجى مافيش مفر
سر الحياه سر الوجود
جوانا اااااه مالهاش حدود
نكره فى ناس بتعيش سنين
ونحب ناس زهرة شبابها بتنطفى أدام عنينا
والمعنى موووووووت
مين اللى ينسى وينسا أيه
دى ضحكتك لسه فى ودانى رنه
وبسمتك رايحه وجايه
لو ينسى كل الكون ملامحك
مش هننسى
لو عدى بعدك ألف يوم
ومهما الدنيا بعدك تقسى
هتكون معانا
فى فرحنا وفى حزننا هتعيش هوانا
واللى بينسى ينسى حد مرة يكون
لكن مكانك فى القلوب
بين الجفون
جوة العيون
يعنى اللى ينسى ينسى روحوه
والروح عليه ازاى تهون
ازاى تهون

حبك فوق أحتمالى


حبك فوق احتمالي
وانت بجرحى لا تبالي
لماذا تراني صامته
ولبوحك مستسلمه
استعذبت الصمت سنينا
وتأتيني اليوم مصارحا
كطفل يلهو بدأت اللعبه
وما ادركت ما تكون النهايه
هل ضاق صدرك بصمتك
فقررت ان تبوح بكلماتك
ليتك ما صمتت دهرا
وجئت تنطق كفرا
فحبك فوق احتمالي
وانت بجرحي لا تبالي


منقوله من خواطر صديقه



يكفى أننى أراكى

أيها الحبيب الجالس أمامي

هل ترى بريق عيوني
هل ترى سعادة قلبي ..........هل تراني
يا حياتي يكفى أنني أراك
وعيوني تشتعل بالحب والأشواق
وقلبى يرقص من سعادة اللقاء
ها أنا حبيبتي
يداى نائمه بين يديك
وعيونى هائمه ببريق عينيك
ووجهى يضحك باسما أمامك
أغلق عيونك حبيبى
ضمنى بين جفونك
وقتها سأمنحك قلبى لتضمه بين يديك
لكى اشعر بنبضات قلبك
وبحنين مشاعرك
وبرقة إحساسك
حبيبتى أنا هنا الأن أطوف بروحى حولك
أسمعك تنادينى
أقرأ شفتيك تنطق بأسمى
أرى حنان دموعك
حبيبى
هل إلى الأن لم ترانى؟
هل لأنى رحلت من دنياك
تفتقد حنانى
لا حبيبى أنا هنا سأظل حبك الأول والأخير
وسيظل قلبى بقلبك أسير
وساظل أزورك بالأحلام
وأضيئ ليلك بالأنغام
وأمنحك الحب على الدوام
فلا فرق بين وجودى على قيد الحياه
أمامك اوإبتعادى عن حياتك
سأظل أنا كما كنت
حبيبك يا حبيبتى

الفراشات


الفراشات...لديها شغف
للأقتراب من النار
وأن......... تحترق
مع انه يكفي ضؤها........ .للدفء
ولكنه ........لأيكفيها
لأنها..........تهوي الأحتراااااااق

دائما ما أبحث عنك


أتمنى ان تسمعنى حبيبتى كلمه واحده من هاتى الكلمات

بدلا من اللوعه والفراق

حتى مللت الوصال

واللقاء ليتها تتعلم من كلماتى

كيف ترضى حبيبها

وتسمعه احلى الكلمات


دائما ما أبحث عنك


في صمتي وهمسات قلبي

مردداً اسمك بكل دقة من دقاته

للتطرب بها روحي وتشدو بها نفسي
ليسمع كل البشر كلمة احبك دون أن أنطقها
دائما ما أبحث عنك
في نظرة عشق أحتارت كيف تسكن عيوننا معا
أرسلها لك حبا جارف وتعيدها لي عشقاً بلا حدود
دائما ما أبحث عنك
في أبتسامة تصوغها شفاه الكون لتلثم وجة العشق
فيكتسي بحمرة الخجل

ويتواري عن أعين الزمان

يختال بين ربوع النشوه والحب الرائع
دائما ما أبحث عنك
في قطرات الندي التي مازالت تخضب جبين الحب المشتاقة

لأستنشاق زفير صدرك
لتقطفها يديك فأهناء بعطرِك يسكن روحي ويخدر عقلي
فتخرج انفاسي ملتاعة تتمني ان ترتاح علي وجهك
دائما ما ابحث عنك
في وجة القمر الجميل

لأتابعك بنظراتي فتختفي مني وراء سحب الاشتياق
فأظل انهش صحن السماء باحثة

راجية

متوسلة
لتظهر من جديد وتتطبع قبلة علي جبيني
تعيد لي الحياة فتهفو نفسي للقائك
دائما ما ابحث عنك
وسط همهمات الكون

واحاديث الحياري

ونظرات المحبين

وآهات الملتاعين
وقبلات العاشقين
في اكاذيب الحب حلوة المذاق

تنشر الف لون من الوان الحب
لتصنع هالة من العشق نسافر بها علي اكف الزمن
وننام علي وسائد الخيال بين جفون الاماني
دائما ما ابحث عنك
داخل اوراقي

وصفحاتي لعلك تخرج من بين حروفي لتمسك بيدي
تتخلل روحي

تسكن جسدي
فأذوب وسط الحروف

والكلمات وتخرج مني العبارات
لتعبر عن احلي احاسيس الحب

والعشق

والهيام
دائما ما ابحث عنك
داخل صمت لوحات رسمها قلبي بريشة الحب الابدي
اتطلع اليها لأستنشق تفاصيل وجهك
داخل قصص وروايات العشق المحفورة في ذاكرة الزمان
لأراك اجمل
واعشقك اكثر
بلا ابتداء ولا انتهاء
اتمناك في كل لحظة
واموت شوقا في انتظارك
ليتك تأتي لتطفئ ظمئي اليك
اعشقك أنتحارا

وموتا

وجنونا

وخيالا وحياة
وحقيقة تنسج من بحار الخيال
احبك

لسانى ينطقها
قلبى يحفظها

وبصدرى احميها

ولك انت فقط أقولها

رماد ورده


رماد وردة



كانت برعمآ صغيرآ يتهادي بين أغصان السماء
يلعب فرحآ


يرقص طربآ


يداعب ينابيع الماء
ينعم بنسمات الأمان


لا يعرف غدر الزمان..يقطر براءة و نقاء
مرت الأيام في سكون مخيف
مر الصيف


مرت ليالي الصيف... و مر من بعده الخريف
كبر البرعم في بحر من الحنان
صبح وسط خميلته*وردة جميلة* تزدان بأبدع الألوان
تجبر كل ناظريها علي تسبيح الخالق المنان
و ها هو ذا
ها هو يلوح في الأفق البعيد مختالآ بخطوه


يتباهي بشموسه



بأقماره



فرحآ بسعده



يرسم فرحآ...يمسح ألمآ



و ينشر عبيره في ربوع الفضاء



ها هو الربيع
ينثر خيوط نوره علي بقاع الوجود



يضفي بلمسة ابداعه علي كل الورود



و ها هو القدر يتوقف به عندها



,فيري الربيع حينها



..ببهاء نوره يأسر قلبه



او تمر الأيام لحظة وعدها فيها بالهوي.



فهوت في براثن الغرام وعدها بفراشات الأحلام



فنسيت في احضانه الأنام



أعطته حبها... فأقتلعها بزيف نوره من قلب أمانها



عزلها عن معاني الوجود
رسمت بملامحه أحلامها.



فأستنزف بزيف رقته حبات أحلامها


ألقت بين كفيه مصيرها..


. فلم يأبه بوجودها


و في ليل طويل حزين جائها يحمل الشهد بين كفي الأمل,


و لم تدرك أنه اللقاء الأخير


طبع قبلة حانية علي خدها الحريرفنامت لا مبالية علي كتفيه


...كالعصفور الصغير


و كعادة كل يومأ شرقت شمس النهار..


. فلم تري أمامها سوي الحلم ينهار


و الألم يعتصر


دقات الزمن في انتظار


انتظار ما قد ضاع.


..انتظار ما لم تعلم انه قد باع


أنتظار خطوات الربيع
و مر الصيف الطويل.


..لكنه لم يأت بعد


و مر من بعده الخريف


...فزاد مرار البعد


لم يبقي لها غير قسوة ليالي الشتاء


لم تري غير الدمع يملأ شتي الأرجاء


أنهار ما قد كان من وعد.


.علي من حولها صدي الرعد


و لاح في الأفق السحيق شبح الشقاء
عصف الريح بأوراق الوردة الصغيرة


ضاعت ملامحها البريئة


بين قطرات المطر


هوت الوردة علي أرصفة المدينة الكبيرة


تتقاذفها أقدام الأقدار...


لا يعبأ بها البشر


و فجأة علي غير أنتظار تتوقف أمامها احد الأقدام


كالطيف البراق وسط عتم الليل...تمتد يده اليها في اهتمام


يضمها الي قلبه يخبأها في دفئ عبائته


و يركض بعيدآ


بعيدآ


.بعيدآ


يبعد بها قدر الامكان
يبعد عن كل الخطر


..عن زيف القدر



..عن بطش الأنسان



يصل بها الي دار الأمان



يضعها هناك بجوار مدفأته...



و يرمق متلهفآ شتي أرجاء المكان



يبحث عن ما يضمد به جراحها,



عن ما يمسح به دمعها



يبحث....... و يبحث



و يبحث حتي وجد السعادة



,وجد الصداقة



وجد ما قد ضاع منها من الأمان
و تلفت بعينيه سعيدآ



فلم يجدها



لم يجد وردته



لم يجد ما يجني من زهرته



فلم يتبقي منها سوي



رماد وردة



أقل من ان يتكبد قلبه عناء ان ينثره هباء في الهواء



لانها ماتت فى قلبه



قبل ان يدفنها بين طيات السحاب



او يرسلها رساله



لقلب أعلن الانتقام



والبعاد



والفراق



والجرح والعذاب



وكل معانى الموت والخراب





لعبه الانتقام

فى يوم من الايام
قالت لى حبيبتى فى جلسه رومانسيه
هذه الكلمات
فدعوت الله ان تكون كلماتها هلوثه
او كلام خرج تحت تأثير المخدرات
لان كلماتها لو كانت حقيقه
فهى بذلك قد كسرت نوافذ قلبى
وأغرقت اخر سفنى
وهدمت مرفائى
وقطعت أخر شريان يجرى فى قلبى
تحيه لقائله هاتى الكلمات
ولا تنسوا التصفيق

إن قلت لك أَحبكَ فلا تصدقني
وإن قلت لك أكرَهُكَ فلا تكذبني
هي لعبة انتقام أنا أدمنتها
أوهاماً برأسك انتَ صدقتها
وبدوري في اللعبة ما أنكرتُها
لا تظن أني وحدي إبتدعتها
فهي لعبةٌ أنت معي لعبتها
لكنك ما أتقنت بعد قواعدها
هي لعبة إنتقام أنا أدمنتها

الشـــــــــــــــــــوق

الشـــــوق


اشتقت لحبيب يسكنني ليل نهار
يبعثرني في المساء


ويجمعني في الصباح

بائـــــع الأحـــــــــلام

بائـــــع الأحـــــــــلام



لا تسألونى الحلم
افلس بائع الاحلام
وماذا ابيع لكم؟
وصوتى ضاع واختنق الكلام
ومازلت اصرخ فى الشوارع
اوهم الاموات انى لم امت كالناس
لم اصبح وراء الصمت
شئ من حطام
مازلت كالمجنون
احمل بعض احلامى
وامضى فى الزحام
فيالتكم تسمعونى
وتردوا علىّ لانى وصلت لمرحله الجنون
فأنا عاشق على حافه النسيان
او محب
أدماه السفر والهجران
نسانى الزمن فى طى الحرمان
أعذرونى
فقد أفلس بائع الاحلام

نسيت أن أعترف

منقوله من خواطر صديقه


دعني اعترف لك

لكي انفض غبار السنين عن كاهلي

ولكي ارى حقيقتي التي خبئتها خلف جدار قناعتى

دعني ابوح لك بألمي

..لاني لم احتضنك في وقت ألمك

لاني تركتك تمد لي يداك

دون ان اجيب

وتركتك للضياع
دعني اكشف جميع اوراقي

واضعها على الطاولة

ليس لكي اكمل لعبه خيانتي

لانها متكاملة
اعترف باني تركتك دون انذار

واسقيتك المرار

ورغم كل هذا تمردت

اكثر

واكثر

قسوة عليك اكثر
واكثر
اعطيتني فرصه

واخرى

ولكني تجاهلت حلمك

واعتبرته ضعف

حسبت بانك لاتقوى العيش دوني

وانتظرت رجائك لي

او أن تتوسل

وعندما علمت وتأكدت بانك رحلت

انتهت حياتي

لاني نسيت ان اعترف لك

باني كنت أحبك

أحبك
دعني انثر ندمي حبرا على صفحات الزمن

ليقرأها الجميع

دعني اسكب دمعاتي دماً لتزهر اشجار الربيع

دعني اعترف

باني لا استحق عطف احد
ولا حب احد
حتى الاعتراف نسيته
فهل تسامحنى

كلمات قالتها حبيبتى فى حلم


كنت اجلس فى مقهى
وحاولت تخيل كلمات تكتبها لى حبيبتى


يسمعني حين يراقصني كلمات ليست كأى كلمات

يأخذني بزراعيه و يزرعني بأحدي المحيطات

ينظر لعيناي طويلاً

حتى يخترق دفاعاتي

وأسلحه جاهدت طويلا في بنائها

فيفوز في ان يجعل هذه الحواجز تنقض وتنهار

ليتوه بين سواد عيناي

يخبرني كم يعشق ان يتوه بين ظلماتها

وكم هى عيونى ملاذ الامان

اطير بين ذراعيه كعصفور يموت

لو غادر هذه القضبان

احاول ان اقرأ نظراته
ان اسبر اغواره

احاول ان اغرق في امواجه

لكى اصل لأعماقه

لعلى اعرف اين يخبئ اسراره

يهاتفني بعد ان اقترب من حافة النسيان

فأحمل ما املكه من الذكريات
وأهرع لمخبئه

فهناك اخبيء دقات قلبى

وعطر يحبه

ونظرات عيناي

واذهب اليه كأميرة ستعيش اجمل اللحظات

وانا كالطفله في يده كالريشه تحملها النسمات

اجلس بجانبه
اتأمله
اضيع في ملامحه

لا ادري هل لدقائق او للحظات او لساعات

تأخذني نظرات عيناه

ابتسامه تظهر على جانبي شفتاه

فتتغلف حواسي بدفء يلازمني على مدار الايام

يخبرني اني تحفته

واساوي الاف النجمات

اغمض عيناي فأراه يداعب احلام

ييصحبني معه لعالم ليس هناك فيه سوى الخيال

فهناك قلبه يخفق لي

وهناك انا اجمل اميراته

يهمس في اذناي فيجعلني ارقص على ايقاع نغماته

واحلق بين طيات عشقي لكلماته

كلمات تقلب تاريخي

تجعلني امرأه في لحظات

واسيرة له فى اوقات اخرى

وافتح عيناي على سراب

على برد يخترق احاسيسي

احاول ان ابحث عنه

فهو دائما هناك

هو لن يبعد

هو دائما يشتاق

هو دائما....... مع ماتبقى لي من ذكريات

واعود الى طاولتي لا شيء معي الا كلمات


أهداء لها فقط


تحيه لها

لقد حسبت اليوم

اجمل ايامى

تحيه لها

لقد كسرت اخر مرفأ فى قلبى

وهدمت مشاعرى

وأغرقت سفنى

فى محيط الوهم

لها فقط

اهداء

الورقه المطويه


لم أجد مفرا ً من الصعود وتنفيذ ما رأيته صعبا ً ... أغلقت باب شقتى بقوة .... فوقعت اللوحه المثبته منتصف الباب والتى تبين اسمى ودرجتى العلميه التى نلتها من كليه الحقوق .... وقد تذكرت أيام دراستى جيدا ً وجميع الناس اللذين قابلتهم وصادقتهم ... وأول علاقه حب فى حياتى ... وتذكرت كيف فشلت فى أكمالها .... حتى أصدقائى اللذين أخذتهم الحياه بعيدا ً حتى صرت بلا أصدقاء ..... وثبت لى خطأ المقوله التى تقول " لا يجود فى العالم غرباء " ولكنى أقول " يوجد أصدقاء لم نعرفهم بعد " .... وتذكرت كيف تخرجت وحصلت على الليسانس .... وطالبتنى أمى أن أكمل نصف دينى طالما وجدت عملا مناسبا ً .... وقع الأختيار على فتاه جميله ورقيقه ... جارة لنا .... لم تكمل تعليمها بعد ... ولكنى أحببتها فى فترة صغيرة بل أهيم بها عشقا ً .... ولكن لا تأتى الرياح بما تشتهى به السفن ... لقد فشلت خطوبتنا ... وهاهى تجلس الآن بجانب رجل أخر فى حفل عرسها .... وترتسم على وجهها علامات السعاده ... وفى عينيها بريق الحب .... وهى تنظر إليه ... لقد خسرت كنز لايفنى .... فكانت أثمن من أن تمس .... أرقى من أن توجد على الأرض .... تُعلم المصابيح كيف تضىء ... والشمس كيف تنشر اشعتها .... وتُعلم القمر كيف يخجل وسط ليله بدريه كامله الجمال .... كانت كالجوهرة الثمينه .... بين مجموعه من اللآلىء .... ولكن فى النهايه أجد أنها تجلس هناك بجانبه .... تمسك بيمناه فى رقه ... وتلمس بظهر اصابعها فى رقه على ملامح وجهه ... كانت اثمن من أن تمس .... تجلس هناك بجانبه ... وهى أرقى من أن توجد على الارض ... ولكنها فى زفاف يليق بالعشاق .... وانا خارج هذا الزفاف ....
لم أجد مفرا ً من الصعود ... إلى أعلى ... أريد زياره المكان الذى جمعنا مرارا ً وتكراراً فى الماضى .... فوق السطح .... هناك شاب وفتاه يرتشفان من كأس الحب فى مكاننا ... لعلهم لا يعلمون ماتخفيه لهم السنين .... وصلت للأعلى وقد تذكرت نهايه قصتى معها .... عندما تم القبض على ّ بتهمه التزوير فى اوراقى الرسميه لكى أحصل على حقى فى ميراث أبى .... وقد جلبت العار لأسرتى فماتت أمى لأنها لم تتحمل هذه الأحداث ....
وقد دفنت معها أحساسى بالأنتماء ... فقد كانت الملجأ الأخير ... وأضحى أخوتى وحدهم بلا أب ولا أم ولا حتى أخ كبير يرعاهم .... فلا الدموع تكفى ... ولا الأيام تُنسى .... مصدر الآلام .... وعند عودتى وجدت المنزل كما هو ... لم يتغير ... ولكنه مهجور .... لانه مغلق منذ سنين .... وصلت للمكان الذى أحس فيه بالأنتماء .... حيث كنت أقابلها فى الماضى .... تذكرت شكى الدائم فيها وحبها ... وانها كانت فى خطوبتى مرغمه ... رغم صدقى وأخلاصى لها وتضحيتى بالكثير من أجلها .... كنت أصمت وهى تتحكم .... ليس ضعف منى ولكن بدافع حبى لها .... ولكنها تقابلنى بالقسوة والامبالاه ... أنه الصمت الذى تقابلنى به عندما أهمس فى أذنها بحبى ....
ولا تعلم أن أخطر سلاح ضد الرجل ... هو أن تسكت المرأه عن الكلام ... ثم تعود لتخبرنى أنها لاتحبنى .... لقد أحسست الآن بهذا الشعور اليأس .... الضياع بأنى هائم على وجهى ولا أعلم إلى أين أذهب .... وماذا أفعل .... وفى ماذا أفكر .... أشعر بالتعب ... ولكن جسدى يكذب .... لا يريد الراحه ... وأصبح يعشق الألم ... رغم الحريه بعيداً عن القضبان الحديديه .... والحبل المعلق بالسقف والمحيط بعنقى .... وجدت أنها ليست طريقه جيده للتخلص من الآلام التى أعيشها .... حاولت كثيرا ً النسيان ولكنى وجدت تضاعف الأحزان .... أحسست بأنى أريد أن أحتل جسدها ثم أفجر نفسى بداخلها لكى يتشقق جلدها وتفور الدماء الحاره من قلبها .... لقد أخترت أن يتوقف قلبى عن النبض .... ورفضت انفى عن استنشاق الهواء .... لقد أخترت الموت ...
بحثت عن ورقه فى المكان حولى وجلست لأكتب خطاب ....
إلى من يجدنى .... السلام ... أريد أن يسامحنى الجميع ... وأعلم أن المغفرة قد تصيبنى ولكن الله رحيم .... لقد أردت الخلاص ... ولن أجده إلا فى الموت ... ولا حياه بدون موت .... ولا خلود بدون الخلاص .... فأنا من يضيعون حاضرهم حزنا على ماضيهم ... ولذلك فلا مستقبل لى ... فأنا بدون أسرة ... بدون أصدقاء .... لا أملك من المال مايساعدنى على بدء حياه جديده .... بعد الخروج من دار الاصلاح والعقاب .... ولا أعرف حبيبه تنتظرنى لتسمعنى بصوتها العذب .... الكلمات التى طالما أشتقت لسماعها ... فما لقلبى غير الحب داء ... وما لعينى غير البكاء دواء ..... وتنهمر دموعى كأمطار الشتاء ..... على فراق لا أقبل فيه العزاء ....
يجب ان أترك الخطاب بطريقه يسهل رؤيته فوق السطح ....
ووقفت أعلى السور ... من تحتى الشارع بكل مافيه من صور الحياه .... العربات كثيره أسفل المنزل ... أناس يذهبون وأخرون يجيئون .... ورأيت فى البنايه المقابله رجل عجوز رأنى واقفا ً فوق السور فصاح فى ّ ... بأن أنزل ... هبت نسمه من الهواء منعش ... أنعش جسدى وكذلك ذاكرتى .... " هل تعلم أن الحب ليس أن نكون معا ً ... أو نعمل معا ً ... أو نعيش معا ً ... أو نموت معا ً .... ولكن الحب أن نكون مع بعض أحيانا ً " ....
لم أجد تفسيرا لكلماتها حين نطقت شفتيها بهاتى الكلمات .... ولكنى وجدت المعنى الحقيقى لكلامها .... أرادت ان تخبرنى بعده طرق أنها لا تحبنى ... وفى نفس الوقت لا تريد جرح مشاعرى ....
ونظرت لأسفل مرة ثانيه فوجدت أطفالا ً يلعبون ... فى عيونهم ترتسم البراءة والنقاء .... فوجدت أنه من الصعب أن يلعب طفل فى براءة ويجد جثه سقطت بجانبه من السماء .... فنزلت لأبحث عن مكان أخر أنفذ ما أراه مهمتى .... فتوقف الرجل العجوز عن الصياح عندما نزلت من على السور .... وعاد مرة أخرى إلى الصياح عندما صعدت لأعلى السور المقابل .... وقد نظرت لأسفل لأجد نوع من الأزقه المليئه بالقاذورات والمخلفات التى يحوم فوقها جيش من الذباب ... فوجدته أفضل مكان لتكون فيه نهايتى ....
لا أعلم إن كانت الشهادتين ستنفعنى ولكنى قلتها ... أغمضت عينى ... وهممت بالقفز ... فوجدتنى معها ... أهمس لها بحبى وأقبلها برقه ... ولا تعيرنى اى انتباه .... أجدنى أجلس فى زنزانتى وعلى وجهى ملامح الحزن بكل ماتعنيه الكلمه ... وأتسائل لما دخلت السجن أصلا ً .... لكى أنتهى من أكمال شقتى ... وترتيب زواجى منها ... وهى لاتحبنى .... والآن تتزوج غيرى .... ياألهى ... كم انا فاشل .... ولكن الحزن الحقيقى فى صميم القلب ... والألم مابين جوانح القلب .... ورأيتها هناك بجانب من أحببته حقا ... وأحسست بغصه الآلم ومرارته ... ليس فى قلبى فقط .... ولكن فى جميع أنحاء جسدى .... لقد وجد الآن جسدى لذته وأستمتاعه .....
وفى الصباح جلس هذا الرجل فوق ذاك السطح ... أمامه لفه طعام ... أكياس مكدسه من السندويتشات .... وبعد أنتهاءه من ألتهام أخر سندويتش ... شكر ربه وحمده ... وفتش فى جيبه عن منديل ... وعندما لم يجد ... بحث فى المكان حوله عن شىء يصلح لكى يمسح فيه يديه .... فوجد ورقه موضوعه بجانبه ... أمسكها ... مسح يديه ... طواها ... وألقاها فى الهواء الذى حملها ...
وقدر لهذه الورقه المطويه أن تقع فوق جسد صاحبها فوق القاذورات ....

تضحك من خلال دموعها



مضيت معها أهبط الطريق المؤدى للميدان ... أمام شريط الترام توقفنا .... أنحنت تلتقط كفى فى يديها ... تلفتت حولها فى صبر وأستسلام .... جذبتنى من ذراعى فأسرعنا نعبر الشارع ونتفادى السيارات المسرعه تهدر حولنا من كل مكان .... بحذاء السور الحجرى شاهق العلو سرنا ... وشمس الصباح تنعكس على اللافتات والأسماء والألوان فوق الحائط ... تمنيت فى تلك اللحظه لو أننى أقف فى مواجه الشمس .... يتجه وجهى للنور وأغمض عينى أمامها .... أستشعر دفئها وأحلم .... وأرى خلف جفنى ألوان الطيف تدور وتتشابك وتتقاطع فى نعومه لا تتوقف .....
عند نهايه السور أنجرفنا يسارا ً .... فظهرت أمامنا أحواش المدافن ... سرت معها صامتا ً بين البيوت القديمه ... حتى توقفت أمام أحد الأبواب .... تركت كفى فأحسست بالأرتياح من ضغط أصابعها حول أصبعى .... دست يدها فى صدرها .... بينما رحت أنا أدور حولها وأقفز فوق ساق واحده ... أخرجت من صدرها عمله معدنيه قلبتها بين كفيها .... ورفعتها أمامها وهى تشير إلى قرص الشمس ... وقالت " أذهب لتلعب وأذا مالت المس وغطى الظل الدنيا من حولك تعود هنا ... فهمت ؟؟ "
هززت رأسى موافقا ً ... مددت يدها بقطعه العمله نحوى فأسرعت ألتقطتها منها وأنطلقت أعدو ... عند بدايه السور الحجرى توقفت وأستدرت لأنظر إليها ... كانت تقف هناك مستنده بظهرها إلى باب خشبى بينما راحت تتابعنى بعينيها ....
وأستدارت تنقر بأصابعها ذات الاظافر الطويله المطليه بالاحمر على الباب الخشبى للبيت ....
قبل أن تميل الشمس كنت أجلس أمام البيت القديم ذو الباب الخشبى .... أقذف قطعه العمله فى مواجهه الشمس الغاربه .... وألتقطها متابعا فى أهتمام أرتفاع وسقوط العمله ... عندما سقطت منى ذات مرة مرتطمه بالاحجار تحت قدمى ... أنحنيت أفتش عنها ... حتى وجدتها فجلست واضعا ً رأسى بين كفى ّ بينما عيناى لا تفارق نافذه البيت منتظرا ً أن أراها فى كل لحظه كان قرص الشمس قد أختفى خلف البيوت وأنتشر الظلام ... فأضاءت النافذه ... توقعت أن أراها لكنها لم تخرج .... هبت نسمه من الهواء البارد فأهتز كل جسمى ... لكننى لم أتحرك من مكانى ... كما أمرتنى أن أفعل .... أضيئت مصابيح الشارع من خلفى .... فأحسست بالخوف يدب بداخلى ... ورغبه فى البكاء فشعرت أننى أكرهها ... وتمنيت أن تموت لو تركتنى وحيدا ً مرة أخرى ... ورحت فى خيالى أتصور عفاريت المدافن تمرح بين المقابر على صورة كلاب سوداء كبيرة تلعب فى ضوء القمر وتعوى كالذئاب
فأزدت أنكماشا ً لأكتشف أننى أبكى منذ فترة ....
كان الباب الخشبى قد أنفتح فى تلك اللحظه ولمحت وجهها من فتحه الباب ورائها خيال لرجل يودعها ... ويعطيها شيئا ً فى يدها فتخرج وتغلق الباب خلفها ... أسرعت راكضا ً نحوها ملقيا ً ذراعاى حول خصرها متمسكا ً بها ... مدت يدها ترفع ترفع وجهى نحوها ... رفعت ُ زراعاى إليها لتحملنى ... أخرجت منديلها من صدرها لتمسح دموعى وتضمنى لصدرها .... لاحظت جرحا ً جديدا ً فى رقبتها فملت بجسمى أنظر فى عينيها ... ألتفت مشيرا ً بذراعى إلى البيت ونحن نبتعد .... سألتها إن كان هناك أحد يؤذيها فى هذا البيت لكى أعود إليه وأضربه ....
جاهدت ُ لأتخلص من حضنها وأنطلق جريا ً نحو باب هذا البيت .... فأزدادت تمسكا ً بى ... وهزت رأسها بالنفى وهى تضحك من خلال دموعها التى بدأت تلمع فى عينيها تحت ضوء القمر .... بينما راحت تعتصرنى فى صدرها بشده وهى تردد ... لم يحدث شىء .... لم يحدث شىء ....

لحن الحب


أذا كان الحب لحن

فيبقى لحن الحب

هو لحن الوجود

لحن الامل

والشوق

هو حبى

ولا أزال متيم بها

فهل تسمعنى ؟؟؟؟

لكى ياملاكى

لكى ياملاكى

اهدي اغلى كلماتي


وما في قلبي من اشواق


اهدي جسدي


واغلى ما املك


روحي


يا نسيم الربيع المعطر بالعبير


يا نغمة تمر بين كلماتي


يا لحنا يطرب فؤادي


يراقص كلمات حبي


لك يا ملاكي


ذرفت اول دمعة في حياتي


نطق بكلمات الحب لساني


كتبها قلبي... وقراتها عيني


لك اهدي كلمات حبي ... اشواق فؤادي


هدية لكي كل حبي ... كل انا


عجزت كلماتي عن نطق حب قلبي


شعرت بنغمات قلبك


ادرت عجلة الحب في صدري


انفعل راوي حكاياتي


قلمي ...


لساني ...


دفتري ...


في الحب صاحبي


خط قلمي ما نطق به لساني على صفحة قلبي


ساد التوتر حبي... ارتعش جسدي


توقف قلمي ... تشنج لساني


كان الحب في قلبي توقف


تساءلت ... هل من مكروه اصابك ؟


ما ذاب الحب


ولازلت انا نفسى اذوب فيكى


انما يغلبنى الفراق


رايتك في حلمي


استعد قلمي


تحضر دفتري


وبدات حكاية حبي


انا وانت


لقد جفت الكلمات من على لساني


وتزاحمت الافكار في مخيلتي


وتوقفت شفتاي عن الحركة


اصبت برعشة في جسدي


توقفت يدي فجاة عن الكتابة


ورفض قلمي كتابة ما ينطق به قلبي


و كان خاطر حبي لكي هو ملهمي


فانطلق قلمي كاتبا


احبك ... احبك ... احبك ...

فدقت ساعة قلبي ... وحانت ساعة حبي


عندما رايت اشراقة وجهك وسماحة قلبك


رأتك عيني ....وطلبك قلبي


واحبك جسدي.... ونطق بحبك لساني


احبك ... احبك ... احبك ...


يا فكرة تجول في خاطرتي


يا مراّة ارى فيها نفسي


ياجسدا يحكى زكرياتى


يازهرة التيوليب الحمراء


أنيرى لى عالمى


يا معالم الحب في وجهي


يا من نطق القلب بحبها


احبك ....احبك ...احبك

اعتبرى كلماتى هلوسات


تعترينى رغبة عارمة

فى ان تلتف يداى حول خصرك

وان اتمدد على شفتيكى
كالموجه على احد المحيطات
تعترينى رغبة ان اكون لغز عالمك
كلغز ضاع بلا اجابات

وظل تساؤلات
كبرمودا الشامخ الذى اذاب النجمات
تعترينى رغبة فى ان اندس بين ضلوعك
انا الباحث عنكى وسط غيوم

ابحرت فى سماءات

ولا زلت بعيداً
اريد ان يرتاح صدرى على صدر

تتوه فى ملامحه الكلمات
وبه كبرياء انثى سقطت امامها أمبراطوريتى
معكى قد يكون هناك لغات
ولكنها لغات بلا مفردات

فتلك فقط كتابات
ان كنتى تقرئين

اعتبرى كلماتى هلوسات
جاءت تائهة فى شكل خربشات

عصيده بعدها الممات

دون تـردد .....اخـتـرت عـيـنـيـك


دون تـردد .....اخـتـرت عـيـنـيـك

يـأخـذنـي الـفـجـر لـنـسـج الـمـسـتـحـيـل
فأحلم
وحـيـث وجـه حـبـيـبـتي
فأعيش اللحظه
وأحلم
حين أرسـو بميناءك وترسم حروفى عيونك
وكـأن حـبـك روايـات
أنـا وأنـتي ودفء الـهـوى
والـروعـة تـلـفـنـا
بيننا مـوعـد
فيه الشوق
كنهارك
وحتى مـسـائــك
فأنتى الشمس والقمر
النور والصباح
وحتى عـتـمـة الـلـيـل
وخـصـال أشـواقـنـا تـتـمـرد فـي بـريـقـهـا
يـبـلـغـنـي نـبـض قلبى
وكـأن حـواري مـمـنـوع
وسـهـدي مـرفـوض
فأنتى كلامى وصمتى
فتـخـاذل الـزمـان الـمـطـحـون
وهـاجـم أيامك
و يـتـنـاثـر حـطـامـي
فـأنـادي شفتيكى بـلـحـن مـكـسـور
فأنتى جسدى وكل زكرياتى
يـلـقـي الـنـعـاس مـوجــك
فـأغـرق فـي بـركـانـي الـثـائـر
فـوق سهلك ويـنـبـوع الـدمـع
داهـمـنـي حـيـن رمـقـت جـراحــك
هـذا الـهـوى مـنـقـوش فـوق الـصـدور
والـعـذاب فـي أدغـال أنـات الـقـلـوب
وأنـتي طـبـيـبة الـجـرح
والـقـلـب
فأنتى كل عالمى والأمى
حتى فرحى وكبريائى
مـسـجـونه سـيـقـذف الـجـراح أنـاتــك
اين الكـبـريـاء
أنـا ووجـعـي الـممزوج فـي طـعـم الأيـام
نـنـسـج مـرسـاة تـصـطـدم بـصـخـور شـواطـئــك
عـاصـفـة جـوارح أحـلامـنـا الـحـزيـنـة
والـلـيـل كـئـيـب
بـاهـت بـشـحـوبـه
حـيـن يـعـلـن الـمـوت فـي هـدوئــك
فأنتى بروده الجو
ودفء الشمس
فكيف أكون أنا إن لم تكونى أنتى موجوده
يـا مـسـافـرة بـأحـلامـي
هـل تـذوقـتي لـوعـة الـحـب
وشـهـد فـراقــك
تـسـوقـنـا وشـوشـات الـعـشـق
أنا ضـائـع فـي مـشـاعـري
يـعــتـقـلـنـي الصمت
أحس بأنى لا اتنفس
فاسـتـنـشـق العـبـيـر أنـفـاســك
فتكون انفاسك سببا لحياتى
ومـا بـيـن الـظـلام وتـيـار الـحـب الـعـاتـي
تـائـه
محارب
ورمـاحـي لا تـرتـاح الا عند لـمـس كـلـمـاتـك
دون تـردد
اخـتـرت عـيـنـيـك
فـأنـصـفيـنـي يـا سـيـدة تـألـق الـصـبـاح بـنـور عـيـنـيـك

أحـــــــ نازى ـــــمد: فى حلم هادىء

أحـــــــ نازى ـــــمد: فى حلم هادىء

Dig my grave

Dig my grave


*********
Dig my grave,Dig it deep
bury my soul
let me fall in an endless sleep


Dig my grave,Dig it hard
burn my photo
Throw it away from ur life's chart


Dig my grave,Dig it with ease
Don't feel sorry
End my mysery.....please


Dig my grave,Dig it with no pain
may there'll be better
May I can find some hope again


Dig my grave,Dig it with just a single tear
How far I'll be
My soul'll be guarding u here


Dig my grave,Dig it with no more cry
Be sure it's not a farewell
It's just a long goobye


Dig my grave,Dig it before u go away
or Come again to dry my tears
Come stay on my way

هلاّ تردى ؟




كيف أعرفُ إن كنت تسمعينى أيتها البعيده ؟




هلاّ تردى ؟


صمتك لغز

وأنظارى تجول فى أعماقك العجيبة

أعدو بفرح غامر

حين تضئ

ف ينهمر الجمال مُطلاً من تفجر حياه

لم لا تغرقنى فى ضوءك هذا البارد حتى الموت

كى يخمد هذا اللهب الحارق فى قلبى
هلاّ ترُدى؟
يا أيها القمر أجبي
يؤلمنى صمتك
يؤلمنى أن تُطل من مدى مجهول

غيبته أهواء وأهواء

يؤلمنى أن تضئ فى المسافات الضئيلة

فى الحزن المتوارى

والحنين المُطل من أعين شقية
أطفأها برد العمر

هلاّ ترُدى ؟


منقول من خواطر صديق

هى قررت ... وانا كقطعه الشطرنج أنفذ مطالبها


ادعو الله ان تصل رسالتى
لها
وحدها

لاأستطيع ان اتكلم معها

ولا أستطيع أن أراها

ولكنى مشتاق

اهداء لمن باعني في سوق للجواري



بعد أن كنت حرة اليوم أصبحت جارية





وإليكم يا أيها الناس قصة تلك الجارية
التي كان لها ذات يوم حبيب
وكان لبعده الشمس بتغيب
وفجأة مع أول مزاد
لبيع الجاريات
تخلى عنى ومسح من قلبه كل الذكريات
ووجدت نفسى في سوق للجاريات
جاريات ليست بالأموال
ولكن جاريات بورقة وبعض الكلمات
سألته ألا يبعد وينقذنى من بيعتى
ولكن لم يهمه سؤالى ودمعتى
تركنى وهجرني لمن يشترى
ولم يقول حتى تمهلي
سأعود إليك تمهلي
ولكن تركني وباعنى
وباع اغنياتي له
وباع ذكرياتي معه
وأمات كل أحلامي
ولم تبالي يافارس أحلامي
كلمة الحب وكل أيامي
واليوم اكون لغيرك
وأباع في سوق للجواري
وقد دفع الثمن من كان لحبي يبالي
ورغم حبي إليك اكون لغيرك في سوق للجواري
وهذا وهكذا يكون سوق الجواري
.............................................
اهداء لمن باعني في سوق للجواري
منقول من خواطر صديقه

you are my butterfly

you are my butterfly

I keep watching you

When u smile

I like to smile

When you cry

I'll wipe your tears

There'll be days when things go wrong

I'll be there to make you strong

Some days

the sun don't wanna shine

And I'll be yours and you'll be mine

أعذرنى لو ناديتك حبيبى



قالت حبيبتى
؟؟؟؟؟
كنت على يقين
بان هناك شيئا ما
تخفيه في قلبك
تحاول ان تخفيه عني
ولكني اراه في عيناك
في حديثك
لا تسألني كيف عرفت ؟؟
اتعلم يا حبيبي
باني اشعر بوهن كلماتك
وصعوبة مجاراتك لضحكاتي
ودمعاتي
اجد السدود
مابينك وبين حياتي
وابتسامتك الباهته تفصح
عن الكثير
اتدري يا حبيبي
بانك لم تقل لي
احبك
منذ ايام
انسيت ..!!
ام اصبحت لا تشعر بهذا الحب..؟؟
اريد ان اقول لك باني أعفيك
من هذه المجاملات
وسأختصر لك المسافات
اذا أردت أن تعلن أمر الفراق
فأنا اعلم بانك
ترفض نمط حياتي
وترسم الشكوك حولي
ادري بانك حينما عرفتني اكثر
شعرت بالنفور
وأيقنت بانك لا تصدقني ابدا ...
ايها الرجل الشرقي
أتحسب انني لا افهمك
دعني
اقول لك امرا
(اني احتاج إليك )
في حياتي
فهل من الممكن
ان تبقى معي كصديق
كاي شيء
واعدك ان
اعفيك من كلام الحب
ومن جنون العشق
فقط ابقى معي
لاني لا قوى على العيش دونك
ارجوك
اعدك
سالغي كلمات الحب من قاموسي
فقط اعذرني
اذا زل لساني
وناديتك
حبيبي