عندما اراك

عندما اراك

سوف اعانقك عناقا طويلا
يكشف عن مدى اشواقى لك خلال هذه الفتره الطويله
عندما اراك
ساخفى دموع الفرح
وساستبدلها بابتساماتي
لن ارحب بك بكلمات
فقد قلت كل مالدي
فساجعل الصمت يتكلم هذه المره
ساسير بجانبك وانا امسك بذراعاك
وكاني اخشى رحيلك من جديد
سأصمت
وسأجعل عيناي تحدثاك
وستكتفى شفاهي بنشر القبلات
من راسك حتى قدماك
احبك
برغم ما اعلمه وايقنه
برغم اني افهمك ولكني اتصنع الغباء
اهرب من الحقيقه
الي حلم
اجبرك فيه للحظات ان تجعله لي واقع
صدقني باني اعلم ما تكنه واعلم ما تخشاه
صمتك في اكثر الاحيان
يوضح الكثير
اعلم بانك تخشى تسرعي
تخشى على
اكثر مما تخشى مني
اعلم بان مشاعري
واشواقي
اصبحت كفرس جامح
يابى الوقوف ..
حبيبتي احبك
احبك
ولن اتكلم اكثر من ذلك

سراب

حينما يشع نور لا تدري اين مصدرة

تقف حائرا

لفترة ليست بطويله

ولكنك تشعر بانها الدهر

حينما ينتابك الملل

فجاءه تبدا الايام بالمرور وكانها تجري

. وتنساب من بين اصابعك كالماء ..

فتتعجب هل ان انت بنفس هذا الزمن الغريب

بالامس كان يأبى هذا الوقت ان يمر

واليوم لا يريد التوقف

تجد العديد من الوجوده حولك

ولكنك تشعر بالوحدة القاتله

بين ملايين الناس

تختفي كل الوجوه

اوتظل صورة واحدة عالقه في مخيلتك

غربه .. وانت في وطنك

كارثه لا يتحملها احد

غربه .. وانت تقف على ارضك

معضله ليس لها حل

تسافر لتجد نفسك

قد تجد ذاتك

وقد لا تستطيع ان تفعل شيئا غير الوقوف مكتوف الايدى

ولكنك تزداد غربه

تدور حول العالم

تبحث عن امتار او بقعه صغيره

تشعر بالانتماء لها

تصارع نفسك .. وحيدا

فجاءه

تجد ذلك الشخص

فيبقى كل العالم موطنك

مادام هو بجانبك

برغم ان المسافات مابيننا لا تتخاوز الخطوتين

الا انني اشعر بانها مئات الاميال

بجانبي .. ولكني لا اشعر بك

لااراك

لانك فى حياتى

سراب

الحب والموت

أين أجدُ في هذا العالم

طبيبٍ للعشق يداويني

أفضفض له عن جراحاتي

وحنيني

يطلب من ممرضة

اعطائي بعض الحقن

تُسكرني

وعن التفكير تغنيني

أين أجد موضعاً

خاوياً من الجراحات

في قلبي وشراييني

أين وأين

وكيف أطلبُ كل هذا

رغم علمي أن لا دواء ولا طبيب

عن الحب

يغنيني


كيف أحكمُ لعيني ان لا تدمع

بعد فراق هو أشبه

ببرزخٍ مظلم

يسمى الموت

الكلمات الصامته

أجوب في أرجاء الكلمات
أبحث عن همس يدوي في الأصداء
أبحث عن حرف أبدأ به
كلمة أخطها بعد طول عناء
أتنقل من مكان الى مكان
ومن كتاب الى كتاب

لقد فقدت الاحساس بالكلمات
فقد ذلك الالهام

أجوب الطرقات بحثا عما هو جديد

أجوب من دون هدى

من دون أصل الى ذاك المنى

أريد أن أكتب عن أي شئ

عني .. عنك
عن الحياة ... عن الموت
عن اللقاء .. الفراق
اصفرت الأوراق من القدم

وجفت الاقلام

وأنا أنظر اليها وليس بها حراك

الى أن جائني وميض من بعيد

يحيي الروح من جديد

كانت لحظة سعادة بعد الشقاء

طيف بعد البكاء

ومسار أهتدي اليه

أمسك بالقلم

وبدأت بكتابة حرف

وحروف تتجمع لتصبح كلمة

وكلمات تتحول الى جمل

وجمل ترتسم على صفحاتي الصفراء

قصيدة .. خاطرة .. مقالة

لا أدري .. المهم أنها كلمات
كتبتها لك

وأبعثها لك
أحبك

كلمات ابعثها لكى .. أحبك

أجوب في أرجاء الكلمات

أبحث عن همس يدوي في الأصداء
أبحث عن حرف أبدأ به
كلمة أخطها بعد طول عناء
أتنقل من مكان الى مكان
ومن كتاب الى كتاب

لقد فقدت الاحساس بالكلمات
فقد ذلك الالهام

أجوب الطرقات بحثا عما هو جديد

أجوب من دون هدى

من دون أصل الى ذاك المنى

أريد أن أكتب عن أي شئ

عني .. عنك
عن الحياة ... عن الموت
عن اللقاء .. الفراق
اصفرت الأوراق من القدم

وجفت الاقلام

وأنا أنظر اليها وليس بها حراك

الى أن جائني وميض من بعيد

يحيي الروح من جديد

كانت لحظة سعادة بعد الشقاء

طيف بعد البكاء

ومسار أهتدي اليه

أمسك بالقلم

وبدأت بكتابة حرف

وحروف تتجمع لتصبح كلمة

وكلمات تتحول الى جمل

وجمل ترتسم على صفحاتي الصفراء

قصيدة .. خاطرة .. مقالة

لا أدري .. المهم أنها كلمات
كتبتها لك

وأبعثها لك
أحبك

وداع بدون لقاء

كان وداعــا ً قاسيا ً
فما عــُدت ُ أحتمل ُ النظرات

أبحرت ُ بقارب بلا شراع مسابقا ً حاجز الزمن نحو مصير ٍ

مجهول
يجتاحني كنسائم ُ الشرود الطويل
وإفتراس الكلمات
مخيلتي سحابة خصبه
تمطر ُ دون توقف
فترسم أطيافا ً من
ظلال جمالها تدفعنـــي للأمام

إنها بريق ٌ لا ينقطع

وشمعة ٌ عذراء تحترق ُ النيران ُ من أجلها

إنها بئر ُ حنان لا ينضب

وخليج ٌ تقف ُ عنده ُ كل السفن راسية ً

تـــآبى الإبحار

إنها تمتمـــات ُ شجن ٍ

تستوحــي منها البلابل ُ

نكهة الزهو ِ والفرح
إنها كصباح يوم العيد

تــُـشرق ُ دافئــة ً

فتـــُـنبت ُ في شرايين الوجود أنغامــا ً وحديقه

إنها كالنسيم ُ
المسافر دومــا ً

كعيونٍ تذوب ًُ في أحداقها كل الألوان

إنها الصفاء ُ كل الصفاء..في عينيها كل الجمال

في خديها كل الدلال

إنها كالزهره
بل إن الزهرة مثلها..كل الورود تتنفس ُ ريحها

وكل العطور منها رحيقهــــا

وأنا مازلت ُ أبحر ُ هناك..عبر حاجزي ونافذتــي

مازلت ُ ألبس ُ عباءتي

مازال الألم ُ يلوكني
يكسرني
يسحقنى
ويدمينى

عمري سيدتي

فساحل ُ الأمل مازال بعيدا ً لا أراه

وخــِـمار وجهك يــُنبــِؤني دائما ً بالمسافة الشاسعة مابين قلبك ومرساتي

لذا أبحرت ُ بلا شراع

فرُباني سارع في خذلاني

والرحلة

أطول ُ من التحديق في العدم

البحر أعندُ مِن ظهر ِ ثور ٍ أرعن

وأقسى من ملامح الجبال

وهكذا حتى ملني النهار

ولعنتني الوحده

و مات البحر ُ بين

أحضان دموعه من قسوة تجديفـــي

رأيت ُ النجوم تتناثر ُ على

ردائه ِ لتــُزين مقبرة أحلامه وصلاواته

فإنتعلت ُ الصبر

وإستقيت ُ قليلا ً من الأمل وإبتسمت

ومددت ُ يدي مصافحا ً

كف المياه معلنا ً عن نهاية الجولة الأولى

فتراقصت ْ لألئه ُ

وزهوره

لكأنها تحية ُ ترحيب وإبتسامه

أو لكأنها وعيد ٌ ودعوة ٌ

بالإنصراف

أرعبتني الفكره

وخشيت ُ المغامرة أكثر

فأنست ُ الصمت والسكنه

وعدت ُ الى ديار وحدتي, الى أحضان وجعي

لأتحسسك ِ مزيجا ً من حلاوة السطوع

ومرارة الإنهيار

هكذا كانت رحلتي سيدتي

وهكذا كان الضياع ُ في ساحلك

الممتد ُ كالسراب

وهكذا بقيت ُ انا كما تركتني آخر مره

صورة ٌ من غير روح

جسد ٌ سرقته ُ الحياة ُ

أروع مافيها من الابتسامه
لم يبقى سوى هذا القلب الحالم يتجرع ُ مني ما بقي من

الصمود ويــُورثني الألم

حلمت ُ كثيرا ً سيدتي

فما حكمت ُ الوجود يوما ً

ولأنك أحلى وأجمل

فسأمنع ُ نفسي من أن أحلم

الوداع بدون لقاء

كان وداعــا ً قاسيا ً
فما عــُدت ُ أحتمل ُ النظرات

أبحرت ُ بقارب بلا شراع مسابقا ً حاجز الزمن نحو مصير ٍ

مجهول
يجتاحني كنسائم ُ الشرود الطويل
وإفتراس الكلمات
مخيلتي سحابة خصبه
تمطر ُ دون توقف
فترسم أطيافا ً من
ظلال جمالها تدفعنـــي للأمام

إنها بريق ٌ لا ينقطع

وشمعة ٌ عذراء تحترق ُ النيران ُ من أجلها

إنها بئر ُ حنان لا ينضب

وخليج ٌ تقف ُ عنده ُ كل السفن راسية ً

تـــآبى الإبحار

إنها تمتمـــات ُ شجن ٍ

تستوحــي منها البلابل ُ

نكهة الزهو ِ والفرح
إنها كصباح يوم العيد

تــُـشرق ُ دافئــة ً

فتـــُـنبت ُ في شرايين الوجود أنغامــا ً وحديقه

إنها كالنسيم ُ
المسافر دومــا ً

كعيونٍ تذوب ًُ في أحداقها كل الألوان

إنها الصفاء ُ كل الصفاء..في عينيها كل الجمال

في خديها كل الدلال

إنها كالزهره
بل إن الزهرة مثلها..كل الورود تتنفس ُ ريحها

وكل العطور منها رحيقهــــا

وأنا مازلت ُ أبحر ُ هناك..عبر حاجزي ونافذتــي

مازلت ُ ألبس ُ عباءتي

مازال الألم ُ يلوكني
يكسرني
يسحقنى
ويدمينى

عمري سيدتي

فساحل ُ الأمل مازال بعيدا ً لا أراه

وخــِـمار وجهك يــُنبــِؤني دائما ً بالمسافة الشاسعة مابين قلبك ومرساتي

لذا أبحرت ُ بلا شراع

فرُباني سارع في خذلاني

والرحلة

أطول ُ من التحديق في العدم

البحر أعندُ مِن ظهر ِ ثور ٍ أرعن

وأقسى من ملامح الجبال

وهكذا حتى ملني النهار

ولعنتني الوحده

و مات البحر ُ بين

أحضان دموعه من قسوة تجديفـــي

رأيت ُ النجوم تتناثر ُ على

ردائه ِ لتــُزين مقبرة أحلامه وصلاواته

فإنتعلت ُ الصبر

وإستقيت ُ قليلا ً من الأمل وإبتسمت

ومددت ُ يدي مصافحا ً

كف المياه معلنا ً عن نهاية الجولة الأولى

فتراقصت ْ لألئه ُ

وزهوره

لكأنها تحية ُ ترحيب وإبتسامه

أو لكأنها وعيد ٌ ودعوة ٌ

بالإنصراف

أرعبتني الفكره

وخشيت ُ المغامرة أكثر

فأنست ُ الصمت والسكنه

وعدت ُ الى ديار وحدتي, الى أحضان وجعي

لأتحسسك ِ مزيجا ً من حلاوة السطوع

ومرارة الإنهيار

هكذا كانت رحلتي سيدتي

وهكذا كان الضياع ُ في ساحلك

الممتد ُ كالسراب

وهكذا بقيت ُ انا كما تركتني آخر مره

صورة ٌ من غير روح

جسد ٌ سرقته ُ الحياة ُ

أروع مافيها من الابتسامه
لم يبقى سوى هذا القلب الحالم يتجرع ُ مني ما بقي من

الصمود ويــُورثني الألم

حلمت ُ كثيرا ً سيدتي

فما حكمت ُ الوجود يوما ً

ولأنك أحلى وأجمل

فسأمنع ُ نفسي من أن أحلم

الاحلام

نفذت الكلمــات , وتلاشت..

ولم يبقــى سوى بقايــــا من أنفاســـك المتناثـــره هــُـنا وهنـــاك ..

وشئ من الذكـــرى تـــُــطوقنــي..

أدركت ُ الآن أميـــرتي بأننـــي قد أصبح كالفراغ

في عالـــم ليس من صــُـنعك..

فلتتوسدُك الأحلام ُ بكل أناقتها..

أ ُحبك..

فهذا هو عذاب المرأه

لماذا بعيدا عن اعين من يحيطون بنا
نبدا بسرد الاعترافات ..

لذا سأخفف عنك ايها القلب الكسير

ادري بانك مللت كل شي

مللت الحياه

تفتقد الحب ..
لذا سأنثر اوجاعي كلها مرة واحدة

لعلي اجد الراحة بعد ذلك

وسادتي .. سابدا بكي

لانكي انت الوحيدة التي تتحمل كل احزاني

دون تذمر

لاني انت من تغتسل بدموعي كل يوم

دون ان تنزعج

لذا اقدم اعتذاري اليكِ

سافصح باني لم احبك " يا ابي "

عفوا ابي برغم اني احتاجك بكل ما تعني الكلمة
الا انك بعيد كل البعد عني وعن الجميع

لم اتصور في يوم بان المصالح

هي اساس العلاقات بين الاباء والابناء

لم اتوقع ان يسود قانون الغاب بين اربع جدارن

اسمح لي يا ابي بان اقول لك بصراحة

لم احبك سوى تسعه اعوام من عمري
ا
اربع منها لا ذكر فيها شي سوى ما قصته لي امي

وخمس منها عشت طفولتي معك بكل جمالها

والباقي من عمري .. للاسف محوتك منه

اتعلم يا ابي باني في امس الحاجةاليك

ان تسمعني فقط لا اكثر ..

سامحني يا ابي لانني لا استطيع ان احبك

امي الغاليه والعزيزة

دائما اشعر بانك تكرهيني .. لاادري لماذا ؟

برغم اني اكن لك اكبر المشاعر

اجدك لا تتقبلي كلامي ولا ملامي ..

ادري بانك لو قراتي ما كتتبت ستستغربين

امي الغاليه برغم اني اخذت منك كل ملامحك

الا انني لم استطيع ان احظى بقلبك بحبك

احبك امي واريد فقط ان اعرف

لماذا تكرهيني

اخواتي واخواني ..

ادري باني معكم غريبه بعيده .. غامضه

ابتسم بتلك الابتسامه التي لا تغيب عني شفاهي ابدا

ولكني لا اجد احدا منك حينما احتاج اليه ؟؟

لماذا تجعلوني في غربه وانا بينكم .

دائما تنعتوني بانين غريبه الاطوار .. وكانني اتيت اليك من عالم اخر .. اعلم بانكم

تحبوني ولكن

مازالت هناك الحواجز
صديقاتي .. التي لا اراهم الا اذا كانو في حاجتي

الا من اجدهم في اوجاعهم .. ويختفون في اوجاعي

الي من لا يلكفن انفسهن بان يرفعن سماعة الهاتف لمجرد السلام والاطمئنان..

اشكركم من اعماق قلبي " لاني كنت احسب ان للصادقه معني اخر " وانتن من وضحن

لي الصورة الحقيقيه .

الي من احببته لسنوات.. في حب صامت
لم يكن بيدي سوى ان ادعو له باسعادة حيثما يجدها..

واستحاب ربي للدعاء ..لانه وجد السعادة مع غيري ..

لم احزن كثيرا لهذا الامر ..
قرررت ان اغرق في بحر الاوراق ان انسى كل شي

كرست حياتي لعلمي اخلصت .. عشقته

لانسى به انني انثى ..

وكاد اخلاصي في عملي ان يجرني خلف قبضان السجون

كدت ان يكتب امام اسمي " سوابق "

حاولت ان انسى مرار شهور عشتها في عذاب

كوابيس تاخذني الي عالم لا اعرف ما هو ..

حاولت ان انسى ان ابتسم

نسيت الحب ابتعدت عنه نهائيا

عشت معناها في القصص الخياليه فقط

مع ابطال الفلام والروايات

بكيت مع دموعهم المزيفه وفرحت مع افراحهم

الي ان دخل حياتي .. ذلك الرجل

الي من قال بانه احبني ..

ولكن للاسف

ليومين فقط

اغدق علي بكلمات العشق ..

سكب قاموس من معاني الحب في يومين

ثم بدت خطوط الملل تظهر على ملامح كلماتك لي

وتجاعيد المجامله تطغي على حروفه
الي من صرح لي بحبه.. من دون ان يخطر على بالي

ليومين فقط.. وانتهى الامر ..

هنا تحطمت كليا

هنا سقط عني قناع الابسامة المزيفه

ظهرت ملامحي الكئيبة الحقيقيه ..

فلم اعد استطيع الابتسام

اكتب لاجلي . ولاجل قلبي

ليس من اجل الفانتازيا

فهذا هو عذاب المرأه

منقوله من خواطر صديقه عزيزة

الحلم الوردي

حبيبتي

تحيتي اليك في الصباح بسمه

وقبلة وضمه

وهمسة الحبيب للحبيب

وقطرة الندى تبوح بالاشواق

على خدود الورد وبراعم الزهور

تحيتي اليك في الصباح يا حبيبي

كشدو عندليب..يعانق الحبيب

ويسمع الربيع شدوه


فيبعث الغرام في الزهور

فتبوح بالعبير والعطور

(الحلم الوردي)

...مجرد حلم...

اشتقت لاميرتي

][®][^][®][ *حبيبتـــي * ][®][^][®][

لو انني أستطيع أن ألملم كل مافي من ثورة

ورغبة جامحة من العشق

في صراخ صامت مؤلم

ولكن ماعساني أن أفعل ليتني أستطيع أن افعل

ذلك دون خوف

ودون الم

ودون حزن

لكني ياااحبيبتي لاأملك ســوى

ورقه....وقلماً...وحبكِ الأوحد



فاتركيني... ياحبيبتي

احبكِ بطريقتي الخاصة

دعيني أرتب أوراقي وبتواضع منــي

أهبكِ ماتبقى من عمري

كي اصبح بحبــكِ سلطانــاً وأميـراً

فتعالي حبيبتي نستعيد بريق الزمن بحبنا

وعشقنا الهارب بفضــاء

من الدهشة

نتحدث بلغة الحب

بلغة النور

بلغة الريح

ننسى المكان

والزمان

أقتربِ حبيبتي فبريق عينيكِ الأخاذ

يرمقني بنظرات تأسر

روحي

وكياني

خذيني إليكِ وأغلقي بإحكام وثاقي


][®][^][®][ *حبيبتـــي * ][®][^][®][

كم هي طويلة ليالي الفراق

لاتتركيني هنا وحيـــداً

مللتُ الأحزان

والجراح

سئمت البعــاد

والنـــواح

وأدمــانــي شــوك الفراق وليــل الانتظــار

وماذا بعد ياحبيبتي

هاانا أتأمل المكان

وأتأمل الزمــان

كل شــيء أمامــي الآن بدونـــكِ مختلـــف

خــوف

تــرقـــب

انتظــار

احتــراق

فمتــى تعوديــن

ومتــى ينتهي الحرمـــان

وطريق السراب الذي أراه أمــامــي يـؤلمنــي

][®][^][®][ *حبيبتـــي * ][®][^][®][

أعلم أنكِ تسمعين صراخي

وأعلم انكِ تحسين الان ألامى

يقتلني ويدمرني هنا في قلبي

واعلم أنك تعلمين بألمي

وحزني

ولكن كلانا يقف عاجزا أمام سجــن الحرمان

بالرغم انني أرى حبكِ كنجم لامع في سمائي

لكن يصعب علـي

الوصول إليه فقد غلبت عتمه شوقي على نور حبكِ

فمتى تعودين


][®][^][®][ *الان حبيبتي * ][®][^][®][

ايقنت لاجدوى من انتظاري هنا

فسحبت معي الزمن الباقــي

اواصطحبت ظلي وغادرت المكان

يطوقني حلم يغفو فوق عيونـي

ويصحو على سواحل الياسمين

في لحظات يرسلها القلب اليــكِ

اقتربِ قليلاً حبيبتي مسافة روحٍ

لا أكثر كــي اقتـرب منــكِ

مسافة بوحٍ لا أقــل


شيء آخر حبيبتـي سمعت أنكِ تملكين هنــا

محطة للبكاء فهل تجدي لي مكاناً بين عيونـكِ

اخبريني بحق الحب ياحبي هل يضير البحــر


رحيل السحاب وعيناي ريح مليئة بالأشــواق

تأخذكِ نحو الضفة الاخرى وجزيرتكِ الآمنــة

لازالت أمنيات تتوجــس الفـرح للمسافــر

فدعيني اذاً أمارس جنوني وحقي في التسكـع

في مدن حبـــكِ وجنونـــكِ

][®][^][®][ *حبيبتـــي * ][®][^][®][

دعيني اغتصب مغارة أحلامـــكِ

واعبث بأمواج عشقكِ فامتطي رغباتــي

دعيني اخرج من جغرافيــة العشـــق

وادخل معكِ في جغرافية عينـــاكِ

فقـد مللـت مـدن الانتظــــار والسكـن

والمكــوث فيها فكل شــئ غيــركِ

صدقينـــي لايثيـــر جنــونــي

دعيني اعشق البكاء فيكتحل قلبي بأنيــن

الأيـام المتربصـة عند منعطفـات العشـق

فارحــل نحــو عيناكِ الاستوائيـــة


فالثـم غاباتها بلمسات حبي الارتـوازيـة

دعيني بين اجنحتكِ الدافئــة انام واستيقض


ولا توقظيني ابداً من جنون احلامي معـكِ

دعيني قبل وداعي اُقبل احاسيسكِ العاشقـة

واساافر فوق جراحي وفــي كفــــي

وثيقة عشقكِ الابدية فأدخل مدن جديــدة

حاملاً قلبي بوصلة افتــش بهــا عنـكِ

وتحت اشعة شمس الشوق اسير اليــــكِ

واناديكِ بكل لهجات الهوى وكل لغات المحبة


][®][^][®][ *حبيبتـــي * ][®][^][®][

دعـــي قلبــي يعـانــق روحـــكِ

ويجــوب حجــــرات قلبــــــكِ

فـأنــا لــم أتعــود علـى السعـــادة

ولكنــي أشعـــر بــأنهــا معـــكِ

دعيني اكون الشاطئ الذي يحـوي غضبــكِ

وتلك الحدود التي تنتهي تحت أقدامها أحزانـكِ

واكون عتبة البــاب الـــى سعــادتــكِ

والرصيف الذي يستقبلك في جميع المحطــات

وحقيبة سفــركِ التــي تحمــل أعبائـكِ


][®][^][®][ *حبيبتـــي * ][®][^][®][


آه آه آه..كم هو شوقي لــكِ كبيـــر

أشتاق لعناقكِ

للمس يدكِ

لسماع صوتـكِ

أشتاق لجنــون الحــب فــي عينيــكِ

احبكِ

واشتاقكِ

وادرك ان عمــــري

لم يكـن قبلـــكِ الا صالــة انتظــار


: ( `•.¸`•.¸ )¸.•(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)«´¨`.¸.*AhMed nAzY*. ¸.´¨`»(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ ).•´ `•.¸`•.¸ )¸.•

عدت وكتبت ما كتبت من فترة

بل لاني شعرت اني عدت لتلك الفترة

ففعلا اشتقت لاميرتي

اميرة الروح

فاروجوا ان تصل اليها كلماتي

وتحياتي

واشتياقي

وحناني

وارجوا ان تتقبلوا نبشي للماضي

ايتها الأنانية

أ حــــ ـبتى

اعود إليكم

بقلمي النازف


تَحية مُختنقة وَجعاً

أطلُقها من حُنجرة أنفاسي

مُخترقةْ ستائر اليل الطويل ..!

لعل مداها يَصل لــٍ كل عاشق

افنى عُمرة وسنواته ...!!

تحت مُسمي .. : وَهم الحُب المُتبدد

دعونى اليوم .. أتكلم بـٍ لسان الكثيرين


وأصرخ بــ اصواتهم .. وأبكى بعيونهم

نعم .. دعونا نبكى .. سنوات العُمر


ونرتل سوياً " انشودة المقابر السوداء "


أحيانا تنتابنا لحظات

لاندري فيها هل نبوح ام نصمت

ولكن تكون هواجس الصمت

اقرب الي الموقف


حينها تتكلم أشياءنا

تتبعثر لغة حواضرها

لتكون خيوطاً عنكوبتيه

ترسم حولنا هاله من االعذاب

والغموض الامفهوم

ندور حول صمتنا

ولا نجد سوي الصمت

حينها تتوه المعالم

ولا نعرف من الجاني

ومن المجني عليه

هل دواخلنا اثقلت كاهل صمتنا

لانها تحكي لهُ كل اشياءها

ام ان الصمت دوماً يقتحم لحظاتنا

قبل ان نرتبها ليصنفها في ثنايا الروح

وفجأه نجد بان القدر قد سرق اللحظات

وسلب من دواخلنا السعادة


نحاول حينها ان نلملم هذا الشتات

لننشيء قضية مرتبة الفصول والتفاصيل

ونضع عليها عنواناً " مُخلداً

لـٍ حبيبة رحلت .. وتركتنا نَحتسي الدمع " شراباً

ندور في نفس المكان والزمان

بربي .. بحثتُ عن عنوان يليق بهَا

وبــٍ سنوات الحُب التي جمعتنا

ولكن عبثاً هي محاولاتي

كيف .. أمدحُها .. وهي الان

بــٍ ارض .. غير أرضي

وسرير .. غير سريري


ووطناً .. غير وطنى


وبٍحضن غير حضنى

فأسمحيلي يا من كُنتِ حبيبتي

بأن أخُط لكِ عنوان لخاطرتي

انتِ نسجتيه بفعلتكِ المُنكرة

ذكــري ليـلـلة زفــافها

لتنقلُةُ اليكِ حروفي

بدماء القلب ونزف الجراح

فـ اسمحيلي بأن اسطر لكِ هذياني

فهذه الحظه يتملكني

هذيان لا حدود له

اشعر به يتغلل

في نبض القلب

وروح العقل

يمزف صدري

ويحرقني بنار الاشتياق

فـاعذريني

يا من وعدتكـ بان لا اكتب

اعذريني فقلمي الآن

خارج عن حدود السيطرة

انه يهذي

ويهذي

ويهذي

ويهذي

كما للقلب هذيان

وللعقل هذيان

وللجسد هذيان


أما أنتمُ أيها المُعذبون أمثالي

ناظروا حروفى بــٍ صمت

فهذة الكلمات ليست الا حقيقة

ما يسكنني من شعور في هذة الحظه

فلا تشعروا بالكآبه أو الحزن بل اريدكم

ان ترقصوا وتحتفلوا مع اخوكم

بــٍ ليلة زفاف من عَشقتُها

بليلة زفاف .. من سلمَتها العهد والوفاء


وأقسمنا بأن لا نخون الوعد

الان .. قولي لي

ماذا بوسعي بأن اقدم لكِ

بليلة زفافكِ ..هدية فاخرة

أم ذاكــ القميص النوم الأحمر

الذي تمنيتي أن تلبسية لي

أشعُر بتناقض في داخلي

هل ابكي ام ارقص ام انزف ؟؟

ولكن بحق الحُب المخلد

الذي يسكن داخل حنايا صدري

لابد وان ابتسم لكِ هذة اليلة


حتي وان كنتِ تحتفلي الان مع غيري

فيـايتها النجوم ارقصي وغني

وانشدي اجمل الالحان

انقلي يانجـوم الليل لها اغلى امنياتي

واعـبري كل الحـدود واخبريها

ان شوقي لها يخنقني

اخبريها بأنني الان اجلس امام الشموع اليأسه

احتفل معها بليلة عمرها

بدموع الحسرة والضعف

التي خلفتهم فعلتكِ بداخلي


آآهً ياحبيبتي

كم كان الشوق اليكـِ يقتلني

عندما انتظر سماع صوتكـ الدافئ

اعيش في همساته في عالم آخر


عالم لايوجد به سوانا

لقدعشقتكِـ حتى الموت

بلـ عشقت الموت في حبكـِ

نعم لقد احببتكـِ حتي الموت

ورحلتُ عن عالمي

وتركت كل من حولي من فتيات

ومشيت علي اشلائهم من اجلكـِ

بعثرت تاريخي و أغلقت كل صفحاتي

كسرت أقلامي

ومزقت أوراقي

ورحلت إليكي

روحي قبل جسدي

اتعلمي سأهمس لكي بشيئ ..؟؟

قد لا تصدقيه.. ولكن هو حقيقه شعوري

بأن حبي لكي يزداد اكثر كل يوم

اجل احبكـ

ولكن أخاف أن ينطقها لساني

احبكـِ ولكن لا اعرف كيف اخرس شوقي

احبكـِ كلمة تصرخ بها عيوني

يا وهما يعيشه جرحي ،

يا حباً كسر نفسي

سأقول لكـِ

وانا انزف واصرخ


كل عام وانتي لغيري


ارجو ان تبلغيه سلامي وأمتناني

وأهمسي في أذنه ما علمتكِ اياهُ

وقبلية علي ضوء الشموع

قبلية يا حبيبتي بهدوءء

واعذريني علي عدم الأتصال

هاتفياً للمُباركة

فانا الان متجمد

اشعُر بانني اصبحتُ

جسد بلا روح

بلا عقل

بلا قلب

بلا نبضات

تتخاطف أنفاسي

اعذريني كل العذر

فانا لا اريد الوصول اليكِ

فانتي اصبحتي زوجتة هو

وانا مجرد عابر طريق

لا فائدة منه ولا رجاء

ولكن دعيني ان اقول لكِ كلمة

قد تكون االاخيرة

لقد احببتكِ حُباً

لا يتصورة عقل انسان

وهنا فقط اتسائل

ما الذي جنيته من حبكـ ؟؟

بالتأكيد لا شيئ

سوي

الالم ، والتعب

والاحساس بالضعف

ياااااااااااه



اشعُر بنار تسكن بقلبي

نار تكاد تقتلني

وجع يفترسني

يتغلل كـالسرطان لعين في جسدي


:: .. رُحماكَ رَبي ..::

فقلبي صغير ، رقيق

غير قادر علي تحمل

كل هذا العذاب والالم الذي يسكنه

فـ هل كُتب علي قلــبي

ان يعيش طوال حياتة

يحتضر بين لحظه واخري

لقداصبحتـ ابحث عن طوق النجاة


الذي اصبح من المستحيل


الوصول اليه

كيف اصل وانا لا زلت حتي الحظة


اتجرع مرارة بحرها المالح


فلمـــاذا ؟؟


لماذا خنتي عهدكـِ ووعدكـِ لي ؟؟

لماذا قبلتي ان تعيشي مع سواي

بسببكـِ اصبحت احترق


تحتـ حطام ناركـِ اللاهبه

من اجلكـِ اصبحت غارقاً

ضائعاً

وعندما جئت استنجد بكِـ

لتمدي يدكِـ إلي

وتأخذيني الى شاطئ الامان

وجدتكِ تقذفين الرماد في عيني

تلفين شعركِ حول عنقي

تغرزين مخالب اضافركـِ

في اعماق قلبي

قلبي الذي احبكـِ


ولكن من الان اعدُكِ


بأنني سأبحث عن سواكِ

وان عجزت في ذلك


سأحرقه هذا القلب

الي ان يصبح رماداً

وادوس علية

حينها سأكره الحب

وأتلذذ بمعنى الكراهية

الى ان تصبحي في قاموس حياتي

مجرد ذكري


..ايتها الأنانية

كل شي سأعـتبره في زمن النسيان

وعلى شريط الذكريات ساسجلة

واتـمنى لكـِ السعاده مع الانسان

الذي فضلتيه علي قلبي

وشكراً علي كل ثانيه قضيناها معاً

وأتمنى لكى ليلة زفاف سعيدة

بين أحضانك

بين أحضانك تولد القبل

و بين يديك أعود لمرحلة الطفولة

في عينيك أرى أطفالا ً
سوف يخلقون ليحملو منك حنانك
ومني الرجولة

أمرغ رأسي بين ثنايا شعرك
و يثملني عطرك
وأود لو أقضي حياتي بين أحضانك

أحبك حبا ً لا أستطيع أن أعبر عنه بالكلمات

و يملؤني بالحب حنانك

كلما حدقت في عينيك أذكر كم كانت هذه العيون شبيهه بالبحر
عاصفه كالامواج
واسعه كالمحيط

بين أحضانك مكانا ً للتعبير عن الحب
أو تعبيرا ً جسديا ً عن الامتلاك

بين أحضانك هو عرش ٌ كثير ٌ من سبقوني
و حاولوا الحصول عليه
وكان لي شرف البطولة

بين أحضانك تطوى أيام وتتجدد أيام
بين أحضانك تولد وتتحقق الأحلام


بين أحضانك معبد ألجأ إليه لحظات ضعفي
لأتأمل و أتعبد

ولأشكر الله على نعمة أن وجد لي بين أحضانك موطنا ً
و سكن

بين أحضانك
لو كان الأمر بيدي لوددت أن أولد بين أحضانك

و إن مت أن أموت كذلك بين أحضانك

مشبك شعرها

لم أعرف يوما ً ما السر الذي يخبؤه ورائه مشبك شعرها

ولماذا لا يفارق مشبك الشعر المرأة في لحظات جديتها

سؤال بقي يدور في عقلي

..لماذا هو دوما ً في شعرها

جلست أمامي و العين تجمع بقدر ما تجمع من صفاتها

وأحدق بين الفينة و الأخرى بمشبك شعرها الذي أصبح يستفزني

ويجعلني أود التمرد على عادة الصمت حول مشبك شعرها

مددت يدي وفككت المشبك وليتني لم أفعل

خلف المشبك تعيش حوريات

و جنيات

و ساحرات

ولحظة فك المشبك

خرجن جميعا ً فأعادو تشكيل الصورة

وغيّر الشعر المفرود كل الصورة بما فيها الإطار

سرحت بعد فعلتي متسائلا ً مالذي فعلت

و ماذا فعلت بي كما لو أن كل أسرار قوة الأنوثة

وكل نقاط ضعف الرجولة كانت مخبأة خلف مشبك شعرها

شعر كالشلال تدفق في كل مكان

كما لو انني أذنت لبركان خامد بالطوفان

أضرم في قلبي النيران

وحرك بداخلى مشاعر ساكنة

ووقفت أيام عمري على رؤوس خصال شعرها

ابتسمت خجلا ً وراحت تبحث بعينيها في يدي على مشبك شعرها

وقالت شعري هذا لن ينفك إلا على صدر حبيبي

وسأغزل له من شعري إزارا ً يلبسه فقط ملك قلبي

أخذت مشبك الشعر بعدما أخذت معها قلبي بشباكها

ورحلت وبقيت أنا أحلم كيف سأحظى بها

آه .......آه يا ربي

يخاطبها قائلا ً حبيبتي ....وترد بابتسامة مجيبة ً نعم !!

نعم لقد نسيت حبي

نعم قد ضيعت دربي .

....نعم هكذا تكون قد مزقت بشفتيها قصائد حبي لها

آه .......آه يا ربي

صار لها حبيب ٌ غيري ...وقلب ٌ فى الليل له تهوى

في صدرها له تهدي حبها

وعلى شفتيها تحفظ قبلاته

.....ما زلت انا حافظا ً عهدها و حبها في قلبي مانقص يوما ً

كنت أخفي .

.شوقي و معاناتي دوما ً

يأخذوني عندها

و أعود بلا جواب ياليتنى كنت باكيا

أود الصراخ ...لكن مشاعري تأبى البكاء

ياقمر فى سمائى

بالأمس حاكيت القمر

و سألته إن كان يغار منك

لمناداتي لك دوماً بالقمر

تركت النجمات تخيط لك

طرحة ً بيضاء مرصعة ً بكلمات حبي المبلور


على أطراف فستانك كتبت

أحبك

بكل لغات العالم

سوف أنصب لكي يوم زفافك ألف شمعدان من الذهب الأصفر

وفي كل شمعدان سوف أضع نجمة

لتكوني أنت بينهم في سمائي القمر

في قلبي لك حب ٌ أحرك به المشاعر حتى الصخر لكلماتي يلين و يتكسر

رابط الحب فى خاتم الخطوبه أصبح لعامه العشاق

وهذه ليست طريقتى

أما أنا فلو أباح الله ذلك

لوشمت على خصرك طوقأ لحبي على شكل إكليل من الزهر

ولزرعت في جسدك مني بذرة حب ٍ

تنبض بحبي في أحشائك

لترعيها و ترعيني طول العمر

أحبك ياقمر فى سمائى

يا ملاكي أحبك

يا من انت قابعة ٌ داخلي يا من انت ِ صورة ٌ عالقة في الذاكرة

تركت لأجلك بيتي و مكاني غيرت عنواني و تحديت زماني

رحلت عنك و تركت كل آمال اللقاء خلفي ولم يبقى منك معي سوى تنهيدة عابرة

كم حلمت بأني أعري كتفيك تحت ضوء القمر و أقبلهما حتى طلوع الشمس

أترى حبي لك كان أكبر بالأمس أم أن الحب ليس سوى حالة تعيشها النفس

لم يكتب لي أن ألهو ليلا ً بخصال شعرك المنسدلة على صدري

فمحرمة علي هذه المتعة كما يبدو حتى نهاية عمري

يا ملاكي أحبك

يكفيني أني بعد أن طعنت في ظهري بإسم الحب مازلت للحب أقدم أكثر

عفوك مولاتي

فقد رفعت الأقلام

و ما عدت أكتب عنك

فحبري كان حبك

أما الآن فقد نفذ حبري مني

عفوك مولاتي

يا من انت قابعة ٌ داخلي

يا من انت ِ صورة ٌ عالقة في الذاكرة

تركت لأجلك بيتي

و مكاني غيرت عنواني

و تحديت زماني

رحلت عنك

و تركت كل آمال اللقاء خلفي

ولم يبقى منك معي سوى تنهيدة عابرة

كم حلمت بأني أعري كتفيك تحت ضوء القمر

و أقبلهما حتى طلوع الشمس

أترى حبي لك كان أكبر بالأمس

أم أن الحب ليس سوى حالة تعيشها النفس

لم يكتب لي أن ألهو ليلا ً بخصال شعرك المنسدلة على صدري

فمحرمة علي هذه المتعة كما يبدو حتى نهاية عمري

يا ملاكي أحبك

يكفيني أني بعد أن طعنت في ظهري بإسم الحب

مازلت للحب أقدم أكثر

عفوك مولاتي

فقد رفعت الأقلام

و ما عدت أكتب عنك

فحبري كان حبك

أما الآن فقد نفذ حبري مني

لاتخافى جنونى 2

سأصنع لك من أشواقي وحنيني قلادة ً

وأعلق فيها قلبي

فهو لكى لتضعيه اعلى عنقك حبيبتى ِ

وأصنع من شفاهي قرطين ليداعبا أذنيك

ولتهمس في أذنيك بكلمات العشق والهيام حبيبتى

أعلق بهما عيوني يردعان عنك عيون كل من يراك ِ

صنعت لك بالأمس من كفوفي أردية ً تحضن نهدا ً و تؤنسه وتذكرك بعيونى اللتي كنت تحبين

ذاك النهد اللذي كلما داعبته كان ينفرط كالكرم في يدي يتدلى فأعود وأجمعه

و أصنع لك من قبلاتي طوقا ً تلبسينه على خصرك تحت ملابسك شتاءً و كلما

أرتعش جسدك من البرد في وحدته راحت قبلاتي تدفئه ُ

أنا لست بعيدا ً عنك بل أنا قربك لو وقفت للحظة ٍ تتأملين

أنا فى رياح الخريف التي تداعب خصلات شعرك

حبنا أوراق شجر خريفية تجتمع لتفرش لك بساطا ً عليه تمشين

و قطرات الندى اللتي تجتمع على زجاج نافذتك أنا هي لو للحظة تتأملين

لو تعلمين كم أشتاق لك

و فراقك في جسدي جرح سكين

أنا هنا وكلمات عشقي ترددها في شدوها الطيور كل صباح ٍ عندما تستيقظين

جعلت من أحرف اسمك و شما ً وشمته بالأحرف الصينية على جسدي حتى به لا تعرفين

لا توبخيني و تقولي بنفسك أن حبي هذا أقرب من حب المجانين

مالحب الا حالة عشقية ما مر بها من عاقل ٍ إلا و أصبح يعد من المجانين

فلا تخافى جنونى

فأنا فى حبك مجنون

لاتخافى جنونى

لا تخافي من جنوني ان كنت تحبيني

دعيني احبك على طريقتي ففي الحب لي طقوسي و فنوني

لن اعدك ان بقينا معا انني ســأحضر لك باقة ورود لتظلى تحبيني

فتلك ليست طريقتي

فأنا فى الحب دوما وللأبد لكى يا أغلى الناس فى حياتى

سأنثر أوراق الورد بعناية على كافة أنحاء جسدك الممدد أمامي

حتى أجعلك وردة حمراء كلما داعبت أوراقها أصابتها رعشة حتى تندى

فقد يتخلل جلستنا نظرات تود ان تغريني

فأصرفها عنا بأن تتخلل جلستنا قبلة

فانا لا أرى بعيناي سواك ِ

وربما لن أكتفي بقبلة بل ستجديني

أهمس في أذنك بكلمه الحب عذرا فقد اتعبنى البعد والجفاء

بين يديكى اجد العشق والوفاء

فقلة صبري تدعوني لنختلي بقبلة في الردهة عند الرحيل

لا تخافي من جنوني ان كنت تحبيني

فأنا ان اعصبت عيناك كذلك سأعصب عيناي

لندع الشفاه تتلمس طريقها الى ان تلتقي

ان كنت لم أخبرك عن حبي للتلوين فأنا كالأطفال اهوى الرسم

و لكن ليس على الدفاتر أو على الجدران بل على أجزاء جسدك

قد ارسم لك فراشة او قطة او زهرة

أو أن أكتب على صدرك قصيدة

ولا حتى "طفولة نهد" لنزار قد تستهويني

اعذري جنوني او سميه ما شئتي

و لكنني احب ان اكون أنا من ينتقي لك ملابسك

أو أن أكون معك عند تجربتها الأولى

وعطرك على حسدى يجرى منى مجرى الدماء فى العروق

فأولا ً أو آخرا ً سينتهي الحال به منك على جسدي

احبك حافية القدميين

و أحبك عاريه بأكثر من ذلك ولكن بعض الحياء يمنعني

أحب أن تثملي أمامي

و أن أراك تضحكين

و أن أطلب منك أن تقفي منتصبة و أنت تترنحين

احب فيك النعاس فهو الشيء الوحيد الذي يدعني أكف عنك ِ شيطايني

و أنا أحملك لسريرك وأتأملك و أنت في النوم تحلمين

هذا ليس الا بضع ٌ من جنوني